من هو الأسير القائد ناصر أبو حميد؟

ناصر.jpg

مركز حنظلة_فلسطين المحتلة

  • فدائي فلسطيني من قرية السوافير المهجرة عام 1948، قرب مدينة اسدود شمال قطاع غزة.
  • ولد في الخامس من أكتوبر/ تشرين الأول عام 1972 في مخيم النصيرات في غزة.
  • قائد ميداني في الانتفاضتين.
  • أبرز قيادات الحركة الأسيرة وأمضى ما مجموعه 33 عامًا داخل الأسر.
  • نشأ وترعرع في مخيم الأمعري في مدينة رام الله.
  • بدأت مسيرته النضالية منذ الطفولة، حيث اعتقل أول مرة وكان يبلغ من العمر 12 عامًا.
  •  تعرض لعد اصابات بالرصاص ومحاولات اغتيال وأُصيب بإصابات بليغة.
  •  اعتقاله الأخير كان عام 2002، وحكم عليه بالسّجن المؤبد سبع مرات وخمسين عامًا.
  •  تعرض لجريمة طبية عام 2021 وتمثلت بتركه فريسة لسرطان الرئة.
  •  ترك خلفه أربعة أشقاء داخل سجون الاحتلال وهم (نصر، ومحمد، وشريف، وإسلام) وجميعهم محكومين بالمؤبد - مدى الحياة.
  •  كافة أشقائه تعرضوا للاعتقال وأمضوا سنوات طويلة داخل الأسر.
  •  قدمت أسرته شهيدًا وهو شقيقه عبد المنعم أبو حميد.
  •  هدم منزلهم خمس مرات.
  •  حافظت هيئة الأسرى على زيارته داخل الأسر باستمرار، وخصص لذلك محامي الهيئة كريم عجوة، الذي نال ثقة شهيدنا ناصر، وكان مصدر نقل معلوماته وتفاصيل حالته.

عن الشهيد الأسير القائد ناصر أبو حميد

ولد الشهيد ناصر أبو حميد في الخامس من أكتوبر/ تشرين الأول عام 1972 في مخيم النصيرات في غزة، بدأت مسيرته النضالية منذ الطفولة، حيث واجه الاعتقال لأول مرة وكان يبلغ من العمر 11 عامًا ونصف، كما واجه رصاص الاحتلال وأُصيب بإصابات بليغة.

تعرض للاعتقال الأول وذلك قبل انتفاضة عام 1987 وأمضى أربعة شهور، وأُعيد اعتقاله مجددًا وحكم عليه الاحتلال بالسّجن عامين ونصف، وأفرج عنه ليُعاد اعتقاله للمرة الثالثة عام 1990، وحكم عليه الاحتلال بالسّجن المؤبد، أمضى من حكمه أربع سنوات حيث تم الإفراج عنه مع الإفراجات التي تمت في إطار المفاوضات، وأُعيد اعتقاله عام 1996 وأمضى ثلاث سنوات.

وإبان انتفاضة الأقصى انخرط أبو حميد في مقاومة الاحتلال مجددًا، واُعتقل عام 2002، وحكم عليه الاحتلال بالسّجن المؤبد سبع مرات و(50 عامًا) وما يزال في الأسر حتّى اليوم.

واجه الأسير أبو حميد ظروفًا صحية صعبة جرّاء الإصابات التي تعرض لها برصاص الاحتلال، حتّى ثبتت إصابته خلال العام الماضي بسرطان في الرئة، ومنذ ذلك الوقت والأسير أبو حميد يواجه رحلة جديدة في الأسر، أساسها جريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء)، واليوم يواجه وضعًا صحيًا حرجًا حيث يقبع في سجن "عيادة الرملة". 

وإلى جانبه أربعة أشقاء آخرين يقضون أحكامًا بالسّجن المؤبد، ثلاثة منهم اُعتقلوا معه إبان انتفاضة الأقصى، وهم: نصر، ومحمد، وشريف.

ولهم شقيق خامس اُعتقل عام 2018 وهو إسلام والذي يواجه كذلك حُكمًا بالسّجن المؤبد، و8 سنوات. 
وشقيق آخر شهيد وهو الشهيد عبد المنعم أبو حميد الذي ارتقى عام 1994. 

تعرضت والدتهم مرات عديدة للحرمان من زيارتهم عدا عن التنكيل الذي لحق بالعائلة على مدار عقود مضت، كما أنهم فقدوا والدهم خلال سنوات أسرهم، وتعرض منزل العائلة للهدم خمس مرات وكان آخرها عام 2019.

  • باستشهاد القائد ناصر أبو حميد يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة الى 233 شهيدًا.
  • لا معلومات حتى اللحظة عن تسليم جثمانه، وهناك متابعة من قبل هيئة شؤون الأسرى والمحررين وهيئة الشؤون المدنية.